مقالات
تريند

ذوالنورين نصرالدين المحامي يكتب .. (مزمل الفاخر!!!!)

سوداني نت:

✍ لايحتاج د. مزمل أبوالقاسم الي تعريف فالمعرف لايعرف للآخرين ولايسعي لأن ينال مكانة او موقعا صحفيا لضعف في المقدرات او الصيت والزيوع ففي مباراة تاريخية حكامها الشعب السوداني هزم د. مزمل أبوالقاسم لوحدة فريق حكومة قحت بقيادة الكابتن إبراهيم البدوي والكوتش حمدوك ٦ صفر ويراقب المباراة د. يوسف الدقير بملعب الفاخر العالمي بينما مساطب قحت الشعبية والمقصورة تعج بالجماهير الذين وقفوا مذهولين من مجريات المباراة والاهداف المتتالية في شباك كابتن الفريق البدوي والمدرب حمدوك

✍ د. مزمل أعاد للصحافة السودانية قوتها وألقها بالحقائق الدامغه والمعلومات الوفيره والمذهله وبالمستندات الدامغة لقضية شركة الفاخر ولم تحرك حكومة قحت ساكنة فحفتها الصمت والوجوم من هول غذارة المعلومات  وصدقيتها فلم تقاضي الصحيفة الناشرة ولا الصحفي المحقق كما ذكر الدقير فإختبئت وراء مصائبها وأزماتها المتلاحقة والفاخر مازال يتحكم في الرقاب بتحكمه علي الدولار والسيولة والاقتصاد وضياع العمله الوطنية وستعلن شركة الفاخر الانهيار الإقتصادي بالبلاد نيابة عن حمدوك والبدوي كحكومة ظل تدير شأننا الإقتصادي كما تريد

✍ فماذا بقيت للحكومة الحالية من حياء بعد نشر غسيل الفساد المباشر وعلي الهواء الطلق لوزارة معنية بالمال العام ومكلفه بالتوازن الإقتصادي والتنموي وحقوق المواطن وتبقي الحكومة عاجزة عن مواجهة صحيفة فكيف لها مواجهة تعقيدات الوضع الإقتصادي المتردي وكيف لنا أن نأمن جانبها في حقوقنا ومواردنا اذا كانت بهذا السوء وتتخفي تحت ستار اللجان المنبثقة وهي تنظر لمواطن الخلل والضعف بسطوة الفاخر

✍ فدكتور مزمل أبوالقاسم كتب شهادة وفاة مبكرة لحكومة النشطاء السياسيين الذين يتصارعون عبر التمكين الحديث لتوزيع المغانم والكراسي لإنتاج فواخر أخرى كما عضد شيخ الصياغة بتسجيل تعميمي عبر الاسافير ليرمي آخر حجر ثقيل في بركة البدوي ويوضح بجلاء إثبات الثابت وينفي اي شبهة تبرير بينما أثبت د. مزمل بأن الصحافة هي السلطة الاولي مرتبة ومكانة ومنزلة بعد ماكانت السلطة الرابعه لأن د. مزمل تحدي كل السلطات بالادله والبراهين الدامغه وأثبت ان الصحافة السودانية هي رائدة في رسالتها الرقابية  بتمليكها الحقائق المجردة من الغرض والمستندات الوفيرة وبشجاعة صحيفة وصحفي مازال ينتظر النزال في حلبة قحط فمزمل الفاخر المنشأ والذي يفخر به كل باحث عن الحقيقة فهو فخر لكل صادق يحمل القلم من أجل كلمة حق يريد أن يعبث بمقدرات البلاد ويحفظ للوطن مابقي من أسمه.

 

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٢)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٣)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٤)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٥)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٦)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٧)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٨)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (٩)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (١٠)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (١١)

إضغط هنا للإنضمام إلى مجموعتنا على الواتساب (١٢)

إضغط هنا للإنضمام إلى قناتنا على التليغرام

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!